رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
فرض الله -سبحانه وتعالى- على نبيّه -عليه الصلاة والسلام- الصلاة في السماء السابعة في رحلة المعراج في إشارةً واضحةً إلى أهميتها ومكانتها الجليلة بين أركان
تعتبر المحافظة على أداء الصلاة في وقتها من الأعمال التي بها ينال المسلم محبة الله -تعالى-، إذ أن الصلاة على وقتها من أحب الأعمال إلى الله -تعالى-، وإقدام
إن لصلاة الجماعة شأن عظيم، ومكانة كبيرة عند الله سبحانه وتعالى، حيث أن الله يضاعف بخطوات المؤمن إلى الصلاة حسنات، ويرفع المسلمين بها درجات، و يزيل المصائب وتقلبات الدهر.
تعد الصلاة أساس الدين ومن الأركان الخمسة التي يعتمد عليها المسلم لاستقامة حياته، فهي تربط بين الفرد وربه.
يحتفل المسلمون في شتى بقاع الأرض في الثاني عشر من شهر ربيع الأول من كل عام بالمولد النبوي الشريف، فهي عيد يفرح المسلمين به، بإقامة مجالس الإنشاد، والإكثار
إن الاحتفال بالمولد النبوي الشريف، بالأمور التي ذاعت وشاعت في المشرق والمغرب، من إقامة مجالس الصلاة والمديح، أو إطعام الطعام سواء حلوى المولد أو طعام، فهذا كله من أشد القربات إلى الله.
يحل في كل عام شهر ربيع الأول؛ محملًا بذكرى مولد رسول الله عليه الصلاة والسلام، وهو النبي الخاتم شفيع أمته يوم الدين، ورحمة العالمين.
لاشك أن وجود النبي صلى الله تعالى عليه وآله وسلم أكبر نعمة وأكبر منة من الله سبحانه وتعالى على عباده، إذ أنه عليه الصلاة والسلام أخرج الناس من الظلمات
الصلاة هي الركن الثاني من أركان الإسلام تأتي بعد ركن الشهادتين. فرضها الله على المسلمين وجعلها عمود الدين أي سبباً في الدخول إلى الجنة؛ عن أبي هريرة -رضي الله عنه-
إن مما يستحب للمسلم أن يفعل في يوم الجمعة من كل أسبوع أن يغتسل قبل ذهابه للصلاة والاستماع للخطبة، وقد وردت أحاديث وآثار كثيرة تدل على فضل الاغتسال والتطهر في هذا اليوم المبارك..
يُصادف يوم الثاني عشر من شهر ربيع الأول ذكرى مولد النبي محمد صلّى الله عليه وسلّم، وفي هذه الذكرى العظيمة ينبغي الإكثار من ذكر النبي محمد صلّى الله عليه وسلّم، ومداومة الصلاة والسلام عليه.
الصلاة ركن من أركان الدين وثبتت أركانها بعد الشهادتين وأول عبادة مفروضة في الإسلام، وأعظم الطاعات والواجب الذي لا ينقطع.
من المقرر شرعا أن دخول وقت الصلاة شرط لأدائها، فإن أداها المسلم في وقتها المحدد فقد برئت ذمته، وإذا أداها بعد خروج الوقت من غير عذر مشروع كان آثما للتأخير وصلاته صحيحة.
يعتبر الوضوء واجبًا على كل مسلم ومسلمة يريدون الشروع في الصلاة، فلا تتم الصلاة إلا إذا توضأ المسلم وضوءًا شرعياً صحيحاً خالياً من النواقض والمبطلات.
خصّ الله -تعالى- صلاتى الفجر والعشاء بالأجر والثواب العظيم؛ نظراً لأهميتهما وعِظم شأنها بين الصلوات، فالصلاة في المسجد لها أجر عظيم بلا شك ، ولكن يجوز
ينبغي على المسلم أن يراعي ترتيب وقته ليجمع بين متطلبات دينه ودنياه فيرتب طعامه قبل الصلوات أو بعدها.
أكد القمص ابرام ايميل، الوكيل البابوى فى الاسكندرية، راعي الكنيسة المرقسية الكبرى علي انه يبدأ البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية،
إنّ للصلاة آثاراً عظيمة في حياة الفرد، كما أنها هي صلة بين الله وعبده ؛ لأن في أدائها ضمانًا لمواصلة الله نعمه وفضله على عبده؛ قال تعالى: وَأْمُرْ أَهْلَكَ
حذر الفقهاء من عدم الاستهانة بتكبيرة الإحرام، لأن لها شروط ولا يصح إلا بها ومن تركها أو غفل عنها بطلت صلاته
إن الصلاة هي الركن الثاني من أركان الإسلام الخمسة، وهي عمود الدين الإسلامي، وأول الأعمال التي يحاسب عليها العبد يوم القيامة، وهي الصلة الوثيقة التي تربط بين العبد وربه.